“أعرف أنكنّ وأنكم تدركون ما أقول تماماً. لا تستهينوا باللمس. وأرجوكم أرجوكم تجنّبوا التعميم والجزم في هذه الساعة، نحن هنا لنعرف أنفسنا أكثر، ولسنا هنا ليطرح كل منا ادّعاءاته كأنها معلومات ثابتة. اسمحوا لي بجملة أخيرة: ما الذي يبقى لنا حين تشيخ أجسادنا غير القدرة على لمس من نحبهم والرغبة في لمسهم إيانا؟”.

هاتف عمومي: الخيال قبل السيرة

"هاتف عمومي": مدينة مختبئة خلف صوتها

عباد يحيى: قراءة من رواية هاتف عمومي

رواية "هاتف عمومي": حياة على هامش الحياة